القصة ليست أنني وضعتك في دروج النسيان.. و لا أني استأصلتك من قلبي أو من تفكيري.. كل ما في الأمر أنك أصبحت مرضي المزمن الذي اعتدت ألمه.. فلم تعد تجتاحني فداحة الأشواق و لا عواصف الذكرى ..
يارا محمد