لمّا الأغاني تصير
فراشات و زرازير
و ساقية مَيِّه
و لما الموسيقا تطير
مع جوقة عصافير
بفسحه سماويّه
ولما الصبح مندور
ل شقشقة هالنور
الغافي ب عينيي
و العشب متل سرير
و النسمه شال حرير
و الضمّه ايديي
بقلّك صباح الخير
بلكي الوجع الكبير
بيصفّي هالنيّه